منتديـات بحــر الأنمـــي ( لــرفــع حلقــات الأنمــي - نرجوا المشاركة )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديـات بحــر الأنمـــي ( لــرفــع حلقــات الأنمــي - نرجوا المشاركة )

للأنــيــمي الجديــــد والقـــديـم وحاليــا نـرفـع الأنمـي { صـور, حلـقـات, أغــانـي ... ألخ }
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اميرة البحار
عضـو نشيــط
اميرة البحار


عدد الرسائل : 57
تاريخ التسجيل : 14/03/2008

حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد Empty
مُساهمةموضوع: حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد   حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد Icon_minitimeالأحد أبريل 06, 2008 1:25 pm

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هذه قصة ليست بالجديدة، وقد يكون سمعها عدد كبير منكم، ولكني أرسلتها لكي يتسنى لمن لم يقرأها أن يقرأها
(من أجمل القصص التي مرت علي)

في محاضرة لبروفيسور في علم الفلسفة في جامعة أكسفورد، وقف البروفيسور أمام فصله وطلب من أحد طلبته المستجدين أن يقف
البروفيسور: "أنت مسلم، أليس كذلك يا بني؟"
الطالب: "نعم، يا سيدي"
البروفيسور: "لذلك فأنت تؤمن بالله"
الطالب: "تماماً"
البروفيسور: "هل الله خيّر؟ ...من الخير وهو عكس الشر"
الطالب: "بالتأكيد! الله خيّر"
البروفيسور: "هل الله واسع القدرة؟ أعني هل يمكن لله أن يعمل أي شيء؟"
الطالب: "نعم"
البروفيسور: "هل أنت خيّر أم شرير؟"
الطالب: "القرآن يقول بأنني شرير"
يبتسم البروفيسور ابتسامة ذات مغزى
البروفيسور: "آه!! الـقــرآن"
يفكر البروفيسور للحظات
البروفيسور: "هذا سؤال لك، دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك أن تعالجه وأنت في استطاعتك أن تفعل ذلك، هل تساعده؟ هل تحاول ذلك؟"
الطالب: "نعم سيدي، سوف أفعل"
البروفيسور: "إذًا أنت خيّر!!"
الطالب: "لا يمكنني قول ذلك"
البروفيسور: "لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض ومعاق عندما تستطيع، في الحقيقة معظمنا سيفعل ذلك إن استطاع لكن الله لا يفعل ذلك"
الطالب: ...(لا إجابة)
البروفيسور: "كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟...همممم...؟ هل يمكن أن تجيب على ذلك"
الطالب: ...(لا إجابة أيضًا)
الرجل العجوز بدأ يتعاطف مع الطالب المسلم
البروفيسور: "لا تستطيع، أليس كذلك؟"
يأخذ البروفيسور رشفة ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للاسترخاء، ففي علم الفلسفة، يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين
البروفيسور: "دعنا نبدأ من جديد أيها الشاب، ...هل الله خيّر؟"
الطالب: "نعم" (متمتمًا)
البروفيسور: "هل الشّيطان خيّر؟"
الطالب: "لا"
البروفيسور: "من أين أتى الشيّطان؟"
الطالب: "من... الله" (متلعثماً)
البروفيسور: "هذا صحيح، الله خلق الشيّطان، أليس كذلك؟"
يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور الطلبة متكلفي الابتسامة
البروفيسور: "أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل الدراسي سيداتي و سادتي"
ثم يلتفت للطالب المسلم
البروفيسور: "أخبرني يا بني، هل هناك شّر في هذا العالم؟"
الطالب: "نعم، سيدي"
البروفيسور: "الشّر في كل مكان، أليس كذلك؟...هل خلق الله كل شيء؟"
الطالب: "نعم"
البروفيسور: "من خلق الشّر؟"
الطالب: ...(لا إجابة)
البروفيسور: "هل هناك أمراض في هذا العالم؟ ...فسق؟ فجور؟ بغضاء؟ قبح؟ ...كل الأشياء الفظيعة، هل تتواجد في العام؟"
الطالب: "نعم" (وهو يتلوى على أقدامه)
البروفيسور: "من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟"
الطالب: ...(لا إجابة طبعا)
يصيح الأستاذ فجأةً في الطالب المسلم
البروفيسور: "من الذي خلقها؟ أخبرني"
بدأ يتغير وجه الطالب المسلم
البروفيسور بصوت منخفض: "الله خلق كل الشرور، أليس كذلك يا بني؟"
الطالب: ...(لا إجابة)
الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة والخبيرة، ولكنه يفشل في ذلك،
فجأة المحاضر يبتعد متهاديًا إلى واجهة الفصل كالفهد المسن، والفصل كله مبهور
البروفيسور: "أخبرني، كيف يمكن أن يكون هذا الإله خيّراً إذا كان هو الذي خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟"
البروفيسور يشيح بذراعيه حوله للدلالة على شمولية شرور العالم
البروفيسور: "كل الكره، الوحشية، الآلام، التعذيب، الموت، القبح، ..المعاناة التي خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم، أليس كذلك أيها الشاب؟"
الطالب: ...(لا إجابة)
البروفيسور: "ألا تراها في كلّ مكان؟ ...هاه؟"
البروفيسور يتوقّف لبرهة
البروفيسور: "هل تراها؟"
البروفيسور يحني رأسه في اتجاه وجه الطالب ثانيةً
ويهمس: "هل الله خيّر؟"
الطالب: ...(لا إجابة)
البروفيسور: "هل تؤمن بالله يا بني؟"
صوت الطالب يخونه ويتحشرج في حلقه
الطالب: "نعم يا بروفيسور، أنا أؤمن"
يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً
البروفيسور: "يقول العلم أن لديك خمس حواس تستعملها لتتعرف وتلاحظ العالم من حولك، أليس كذلك؟"
البروفيسور: "هل رأيت الله"
الطالب: "لا يا سيدي لم أره أبداً"
البروفيسور: "إذاً أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلهك؟"
الطالب: "لا يا سيدي، لم يحدث"
البروفيسور: "هل سبق وشعرت بإلهك؟ ...تذوقت إلهك؟ ...أو شممت إلهك فعلياً؟ ...هل لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع؟"
الطالب: ...(لا إجابة)
البروفيسور: "أجبني من فضلك"
الطالب: "لا يا سيدي، يؤسفني أنه لا يوجد لدي"
البروفيسور: "يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟!"
الطالب: "لا يا سيدي"
البروفيسور: "ولا زلت تؤمن به"
الطالب: "نعم"
البروفيسور: "هذا يحتاج لإخلاص"
البروفيسور يبتسم بحكمة للطالب المسلم
البروفيسور: "طبقاً لقانون التجريب والاختبار وبروتوكول علم ما يمكن إثباته يمكننا أن نقول بأن إلهك غير موجود، ماذا تقول في ذلك يا بني؟"
البروفيسور: "أين إلهك الآن؟"
الطالب: ...(لا إجابة)
البروفيسور: "اجلس من فضلك"
يجلس الطالب المسلم مهزوما
مسلم أخر يرفع يده: "بروفيسور! هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟"
البروفيسور يستدير و يبتسم
البروفيسور: "آها ...مسلم آخر في الطليعة! هيّا هيّا أيها الشاب، تحدث ببعض الحكمة المناسبة في هذا الاجتماع"
يلقي الطالب نظرة حول الغرفة
الطالب: "لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي، والآن لدي سؤال لك، ...هل هناك شيء اسمه الحرارة؟"
البروفيسور: "هناك حرارة"
الطالب: "هل هناك شيء اسمه البرودة؟"
البروفيسور: "نعم يا بني يوجد برودة أيضا"
الطالب: "لا يا سيدي لا يوجد"
ابتسامة البروفيسور تجمدت، وفجأة الغرفة أصبحت باردة جداً
الطالب: "يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة، ...حرارة عظيمة، ...حرارة ضخمة، ...حرارة لدرجة انصهار المعادن، ...حرارة بسيطة، ...أو لا حرارة على الإطلاق، ولكن ليس لدينا شيء يدعى (البرودة)، فيمكن أن نصل حتى 458 درجة تحت الصفر، وهي ليست ساخنة، لكننا لن نستطيع تخطي ذلك، لا يوجد شيء اسمه (البرودة)، وإلا لتمكنا من أن نصل لأبرد من 458 درجة تحت الصفر، يا سيدي (البرودة) هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة غياب الحرارة، فنحن لا نستطيع قياس البرودة، أما الحرارة يمكننا قياسها بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة، البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي، إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة"
سكوت في الفصل، دبوس يسقط في مكان ما
الطالب: "هل يوجد شيء اسمه الظلام يا بروفيسور؟"
البروفيسور: "نعم"
الطالب: "أنت مخطئ مرة أخرى يا سيدي، الظلام ليس شيئا محسوساً، إنها حالة غياب شيء أخر، يمكنك الحصول على ضوء منخفض، ...ضوء عادي، ...ضوء مضيء، ...بريق ضوء، ولكن إذا كان لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا يوجد لديك شيء، وهذا يدعى الظلام، أليس كذلك؟ هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف الكلمة، في الواقع، الظلام غير ذلك، ولو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر وأن تعطيني برطمان منه، هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يا بروفيسور؟"
مستحقراً نفسه، البروفيسور يبتسم لوقاحة الشاب أمامه
البروفيسور: "هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً، ...هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك يا فتى؟"
الطالب: "نعم يا بروفيسور، نقطتي هي، إن افتراضك الفلسفي فاسد كبداية ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ"
تسمّم البروفيسور
البروفيسور: "فاسد!!! كيف تتجرأ؟!"
الطالب: "سيدي، هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟"
الفصل كله آذان صاغية
البروفيسور: "تشرح!! ...آه اشرح"
البروفيسور يبذل مجهودا جبارًا لكي يستمر تحكمه (طبعا لو أن البروفيسور كان عربيا لطرده من القاعة، وربما من الجامعة)، فجأة يلوّح البروفيسور بيده لإسكات الفصل كي يستمر الطالب
الطالب: "أنت تعمل على افتراض المنطقية الثنائية؛ ...ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من ثم هناك ممات، ...إله خيّر وإله سيئ، ...أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود ومحسوس، ...شيء يمكننا قياسه، ...سيدي إن العلم نفسه لا يمكنه حتى شرح فكرة إنه يستعمل الكهرباء والمغناطيسية فهي لم تُـر أبداً، رغم ذلك فهم يفهمونها تماما، ...إن رؤية الموت كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد كشيء محسوس، الموت ليس العكس من الحياة، بل هو غيابها فحسب"
الطالب يرفع عاليًا صحيفة أخذها من طاولة جاره الذي كان يقرأها
ثم يكمل: "هذه أحد أكثر صحف الفضائح إباحية التي تستضيفها هذه البلاد، يا بروفيسور، ...هل هناك شيء اسمه الفسق والفجور؟"
البروفيسور: "بالطبع يوجد، أنظر..."
قاطعه الطالب: "خطأ مرة أخرى يا سيدي، الفسق والفجور هو غياب للمبادئ الأخلاقية فحسب، هل هناك شيء اسمه الظـلم؟ ...لا، الظلم هو غياب العدل، هل هناك شيء اسمه الشرّ؟"
الطالب يتوقف لبرهة
ثم يكمل: "أليس الشر هو غياب الخير؟"
اكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر، (غاضب جدًا وغير قادر على التحدث)
الطالب: "إذا يوجد شرور في العالم يا بروفيسور، وجميعنا متفقون على أنه يوجد شرور، ثم أن الله إذا كان موجوداً فهو أنجز عملا من خلال توكيله للشرور، ما هو العمل الذي أنجزه الله؟ ...القرآن يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريته الشخصية سوف يختار الخير أم الشر"
أُلجم البروفيسور
البروفيسور: "كعالم فلسفي لا أتصور هذه المسألة لها دخل في اختياري، كواقعي أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي آخر ككونه جزء من هذه المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته"
الطالب: "كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله الأخلاقي في هذا العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة؛ ...الجرائد تجمع بلايين الدولارات من إصدارها أسبوعيا، أخبرني يا بروفيسور، ...هل تدرّس تلاميذك أنهم تطوروا من قرد؟"
البروفيسور: "إذا كنت تقصد العملية الارتقائية الطبيعية يا فتى، فنعم أنا أدرس ذلك"
الطالب: "هل سبق وأن رأيت هذا التطوّر بعينيك يا سيدي؟"
يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا صامتا متحجراً
الطالب: "بروفيسور! ...بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى عملية التطوّر هذه فعلياً من قبل ولا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم بشكل مستمر، فهي غير موجودة إذا، ...ألست تدرس آرائك يا سيدي؟ ...إذا فأنت لست بعالم و إنما قسيس"
البروفيسور: "سوف أتغاضى عن وقاحتك في ضوء مناقشتنا الفلسفية، ...الآن هل انتهيت؟"
البروفيسور يصدر فحيحاً
الطالب: "إذا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي لعمل ما هو صحيح و في محله؟"
البروفيسور: ' أنا أؤمن بالموجود، ...وهذا هو العلم"
الطالب: "آآآه ...العلم!"
وجه الطالب ينقسم بابتسامة
الطالب يكمل: "سيدي، ...ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو دراسة الظواهر المرئية، ...والعلم أيضاً هو فرضيات فاسدة"
البروفيسور: "العلم فاسد!!!"
البروفيسور متضجراً
الفصل بدأ يصدر ضجيجاً
توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ الضجيج
الطالب: "لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي التلاميذ، هل يمكن لي أن أعطي مثالاً لما أعنيه؟"
البروفيسور بقي صامتا بحكمة، المسلم يلقي نظرة حول الفصل
الطالب: "هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له وأن رأى عقل البروفيسور؟!"
اندلعت الضحكات بالفصل
الطالب يشير إلى أستاذه العجوز المتهاوي
الطالب: "هل يوجد أحد هنا سبق له وأن سمع عقل البروفيسور؟!، ...أحس بعقل البروفيسور؟!، ...لمس أو شمّ عقل البروفيسور؟! .........يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك"
يهز التلميذ المسلم رأسه بحزن نافيا
الطالب: "يبدو أنه لا يوجد أحد هنا سبق له أن أحسّ بعقل البروفيسور إحساسا من أي نوع، ...حسنا...طبقاً لقانون التجريب، والاختبار وبروتوكول علم ما يمكن إثباته، فإنني أعلن أن هذا البروفيسور لا عقل له"
الفصل تعمّه الفوضى
الطالب يجلس
وانهار البروفيسور مهزوما ولم يتفوه حتى بكلمة واحدة



منقوووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شقراء البحر
عضــــو مميــــز
عضــــو مميــــز
شقراء البحر


عدد الرسائل : 83
العمل / الترفيه : طالبة
تاريخ التسجيل : 20/03/2008

حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد   حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 15, 2008 12:20 pm

ثاااااااااااااااانكس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة البحار
عضـو نشيــط
اميرة البحار


عدد الرسائل : 57
تاريخ التسجيل : 14/03/2008

حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد   حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد Icon_minitimeالأحد أبريل 20, 2008 12:43 pm

العفووووووووووو

شكرا على المرور الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حوار بين بروفيسور وطالب مسلم في جامعة اكسفورد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـات بحــر الأنمـــي ( لــرفــع حلقــات الأنمــي - نرجوا المشاركة ) :: : : : منتديات بحر الأنمــي العامة : : : :: الــبـحـر الإسـلامـي ..-
انتقل الى: